Menu
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
Edit Content
Menu
  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
ادعم الصحافة المستقلة
Support independent press
Facebook X-twitter Youtube Instagram Linkedin
Edit Content
Menu
  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
ادعم الصحافة المستقلة
Support independent press
Facebook X-twitter Youtube Instagram Linkedin
الرئيسية رأي

الإنسان و فلسفة الأخلاق: الجزء الثاني

إيمان الحوسنيbyإيمان الحوسني
13 يوليو , 2014
in رأي, فكر
A A
0
الإنسان و فلسفة الأخلاق: الجزء الثاني

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

  • لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا
  • لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

Share on FacebookShare on TwitterShare on LinkedinShare on WhatsappShare on Email

يقول فروم بأن الاختلافات في الطبع تشكل المشكلة الحقيقية في فلسفة الاخلاق ، وقبل أن نعرج إلى توضيح بعض سمات الطبع المختلفة في الانسان، فإنه حري بنا تعريف الطبع ،والذي هو (القوى التي يتحرض بها الانسان)؛ حيث أن الطريقة التي يعمل بها الشخص ويفكر فيها، تحددها خصوصية طبعه وليست مجرد استجابة عقلية لوضع ما؛ فعلى سبيل المثال :هنالك فرق بين سمة السلوك وسمة الطبع، فسمة السلوك هو كل ما من شأنه أن يلاحظه شخص آخر كسمة  “الشجاعة” مثلا.  فنحن نستطيع أن نلاحظ أن فلانا  “شجاع” لكننا لا نستطيع معرفة بواعثه اللاشعورية؛ لكونه شجاع أي ( سمة طبعه )؛ فقد يكون شجاعا ويحرضه الطموح لذلك يخاطر بحياته في بعض الأحيان ناشدا الشعور بالصبوة والنخوة أو المكافأة،  غير مبالي بالأخطار التي تحيط به، وقد يحرضه افتقاره للخيال فيتصرف بشجاعة لأنه لا يدرك الأخطار التي تحوم حوله، أو قد يحرضه إيمانه الشخصي وإخلاصه لقضية وفكرة ما .والبشر يختلفون في سمات أطباعهم.

وقد قام فروم بتحليل بعض سمات الطبع وقام بتقسيمها إلى قسمين: توجه غير إنتاجي، وتوجه إنتاجي. بيد أن هذا التقسيم لا يعني أن الانسان يحمل سمة طبع واحدة وتوجه واحد فقط؛ فالإنسان مزيج من كل هذه التوجهات، وقد يطغى عليه توجه معين دون آخر، ولكن فروم أراد فقط شرح كيف تكون أنماط الطبع غير إنتاجية سلبية، وكيف قد تكون إنتاجية نافعة للإنسان  في حالات أخرى.

 إن أول سمة طبع ناقشها فروم في التوجه السلبي “غير إنتاجي” هو: التوجه التلقفي، والذي من خلاله يتبين لنا اتكالية من يحمل هذا الطبع على العالم الخارجي والمحيط واستكانته في انتظار مصباح علاء الدين السحري، حيث يتميز حاملو هذا الطبع باعتقادهم أن مصدر كل خير هو من الخارج أكان مادة أم عاطفة، ومهمتهم هي أن يتلقفوا هذا الخير من الآخرين، فهو على سبيل المثال : ليست لديه مشكلة في أن يحب، لكن مشكلته هو أن يكون محبوبا من الآخر؛ ولذلك حالما يبادله شخص ما بعض الاعجاب سرعان ما يقع في غرامه بسذاجة ويصبح عاطفيا، ويمكن اعتبار هذه الفئة على أنهم  يستقبلون الأفكار من الآخرين والمحيط الخارجي أكثر من إنتاجها بأنفسهم، ونجدهم دائما متكلين على السلطات العليا سواء أكانت سلطة دينية أم سياسية أم اجتماعية، ويشعرون بالضياع إن لم يبادلهم الآخر العون،  ويميلون إلى التخلص من القلق والاكتئاب عن طريق الاكل، وهم متفائلون جدا وودودون طالما بادلهم المحيط الخارجي بالعون والرضا؛ ولكنهم يغدون ضعيفين لمجرد عدم المبادلة .

ونأتي للتوجه الغير إنتاجي -الثاني من سمات الطبع-  وهو: التوجه الاستغلالي، حيث لا يختلف عن التوجه التلقفي من ناحية أن أصحابه  يعتبرون بأن المحيط الخارجي مصدر كل الخير، لكن الاختلاف يكمن في أن التوجه التلقفي ينتظر من الآخرين والمحيط أن يبادله الخير كهبات، بينما يميل التوجه الاستغلالي إلى انتزاع الأشياء من الآخرين بالقوة والخبث والاستغلال، فعلى سبيل المثال :في ما يرتبط بمشاعر الحب، يميل هؤلاء إلى خطف المحبوب من محبوب آخر؛ فهم لا يميلون إلى حب أحد غير مرتبط، ذلك أنهم لا يجدون لذة في الخطف والسرقة. وفي مجال الافكار يميل هؤلاء إلى سرقة الأفكار لا إنتاجها، ويحبون سلب الآخرين الأشياء، وبينما يكون الانسان التلقفي متفائل وودود، يميل هؤلاء إلى سوء الظن والحسد والغيرة. وإذ يظهر بين التوجه التلقفي والتوجه الاستغلالي تشابه فيما يتعلق باعتبارهم “أن المحيط الخارجي مصدر الخير”؛ فإن أصحاب التوجه الادخاري على عكس ذلك تماما، حيث يشكل العالم الخارجي تهديدا لهم ويميلون إلى ادخار وتوفير أموالهم حيث يعتقدون أن الانفاق تهديد . وهم شحيحون بالمال والاشياء المادية شحهم بالمشاعر والأفكار وهم لا يمنحون الحب ولكنهم يؤمنون بأنه امتلاك للمحبوب، وكثيرا ما يظهر الشخص الادخاري وفاء نحو الناس والذكريات، وهم يعرفون كثيرا ولكنهم عاجزون عن التفكير الانتاجي ويميلون إلى ترتيب الاشياء والافكار وحتى الاحاسيس. فهم لا يتحملون أن يروا الاشياء خارج مكانها، حيث يكون الترتيب وسيلة دفاعية وحصن لهم من العالم الخارجي. ويميل هؤلاء الناس إلى الاعتقاد بأنهم لا يملكون كمية كافية من القوى أو الطاقة أو القدرة الذهنية وأن ما يملكونه ينفد بالاستعمال لذلك تجدهم ” احيانا” متبلدين لا يستخدمون كافة قدراتهم، وهم يؤمنون بأن الموت والدمار أصدق من الحياة والنمو وشعارهم كما يقول فروم* لا جديد تحت الشمس* وأسمى قيمتين لديهم هما النظام والأمن.

  وفي علاقتهم مع الآخرين فهم إما ينأون بأنفسهم عن الآخرين وإما يرغبون بإمتلاك من يحبون.  أما في التوجه التسويقي فيميل هؤلاء الناس إلى مواجهة قدراتهم الخاصة بوصفها سلعة للآخرين، فالفرد هنا ليس متحدا معها. حيث أن الأهم لديه ليس تحقيق ذاته، بل نجاحه في عملية بيعها وقبولها من قبل الآخرين تماما مثل السلعة، حيث يهمهم رأي الآخرين، ومدى نجاح قدراته في عيونهم أكثر مما يهمهم أن يكونوا أنفسهم أصلا، لذلك كثيرا ما يهتز في دواخلهم الشعور بالهوية .
وبعد أن فرغنا من مناقشة بعض سمات الطبع الغير إنتاجية، حري بنا مناقشة التوجه الانتاجي حتى يتمكن الناس من معرفة كيف يعيشون منتجين لا اتكاليين سلبيين، وجدير بالذكر أن فروم يؤمن كما يؤمن سبينوزا وغيره من الفلاسفة بأن الفضيلة هي : استخدام الانسان قدراته، والرذيلة هي إخفاقه في إستخدام طاقته ” العجز”

لذلك فإن الانتاجية تعني تحقيق الانسان الامكانيات المميزة له، واستخدام قدراته الخاصة على عكس التوجه التلفقي والاستغلالي العاجز عن رؤية ذاته وقدراته الخاصة حيث يطلبها من الخارج، وهو نقيض التوجه الادخاري الخائف من استعمال قدراته حتى لا تنفد أو تضيع، وكذلك التوجه  التسويقي الذي لا يهمه سوى أن يكسب رضا الآخرين، ونجاحه يعني لديه هو كيفية ترويج نفسه لا كيفية فهمها والايمان بذاته .

ولكي يكون الانسان منتجا ومتصلا بعالم الخارجي؛ فعليه أن يقوم بإعادة إنتاج وتوليد ما يراه ويواجهه، وإعادة الانتاج تعني: عملية فهم وإدراك المحيط الخارجي مثل تسجيل ما يشاهده في ذهنه فوتوغرافيا، بينما عملية التوليد تعني :بعث هذه المادة الجديدة للحياة، وإعادة خلقها من خلال قدرات المرء الذهنية والعاطفية. وجدير بالذكر في أن الشخص الانتاجي هو نقيض  الواقعي  والمجنون؛ فبينما  يكتفي الواقعي بفهم وإدراك ما حوله فهما ذهنيا وظاهريا؛ إلا أن رؤيته تفتقر للعمق والكلية، فقد يكون ذكيا ولا تنقصه المهارات الذهنية لفهم الواقع لكنه لا يستطيع رؤية الكلية في الصورة أو ينفذ إلى أعماق العالم الخارجي،  بينما  لا يستطيع المجنون إدراك الوجود الفعلي والعالم الخارجي وفهمه الفهم اللازم .

إن الشخص الانتاجي هو من يتميز بقدرته  على إدراك العالم الخارجي والسبر في أغواره، وإعادة بعث الحياة فيه، وهو مهتم بأن يكون ذاته ويفعل قدراته الخاصة. وكما يقول أرسطو: “إن الإنسان الخير هو الانسان الذي بنشاطه، وتحت هداية عقله، ينعش الامكانيات الخاصة بالإنسان”

ShareTweetShareSendSend
إيمان الحوسني

إيمان الحوسني

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
لا توجد نتائج
View All Result

All rights reserved to Muwatin Media Network ©

لتصلك نشرتنا الشهرية إلى بريدك الإلكتروني

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب اشترك في قناتنا

اشترك

Receive our monthly newsletter

To receive our latest topics on whatsapp, subscribe to our channel

Subscribe

  • Asset 1

All rights reserved to Muwatin Media Network©

Website Designed by
MDC Agency.

Muwatin Media Network

Beyond the Red Lines

United Kingdom – London

Contact us: [email protected]

CEO and Editor-in-Chief
Mohammed Al-Fazari, PhD
[email protected]

<
2025
  • 2025
  • 2024
  • 2023
  • 2022
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
▼
>
يناير31 Posts
فبراير12 Posts
مارس24 Posts
أبريل22 Posts
مايو14 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير30 Posts
فبراير35 Posts
مارس36 Posts
أبريل22 Posts
مايو40 Posts
يونيو29 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس27 Posts
سبتمبر36 Posts
أكتوبر35 Posts
نوفمبر31 Posts
ديسمبر34 Posts
يناير27 Posts
فبراير28 Posts
مارس63 Posts
أبريل26 Posts
مايو26 Posts
يونيو25 Posts
يوليو21 Posts
أغسطس20 Posts
سبتمبر22 Posts
أكتوبر28 Posts
نوفمبر26 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير30 Posts
فبراير22 Posts
مارس21 Posts
أبريل19 Posts
مايو13 Posts
يونيو14 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس26 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر22 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير18 Posts
فبراير8 Posts
مارس23 Posts
أبريل22 Posts
مايو25 Posts
يونيو22 Posts
يوليو14 Posts
أغسطس23 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر16 Posts
ديسمبر17 Posts
يناير16 Posts
فبراير24 Posts
مارس23 Posts
أبريل32 Posts
مايو12 Posts
يونيو30 Posts
يوليو31 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير4 Posts
فبراير2 Posts
مارس19 Posts
أبريل12 Posts
مايو28 Posts
يونيو22 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس10 Posts
سبتمبر29 Posts
أكتوبر23 Posts
نوفمبر9 Posts
ديسمبر30 Posts
يناير21 Posts
فبراير1 Post
مارس18 Posts
أبريل13 Posts
مايو15 Posts
يونيو11 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس7 Posts
سبتمبر14 Posts
أكتوبر4 Posts
نوفمبر14 Posts
ديسمبر15 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو17 Posts
يونيو11 Posts
يوليو11 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر10 Posts
أكتوبر16 Posts
نوفمبر22 Posts
ديسمبر23 Posts
يناير2 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير12 Posts
فبراير12 Posts
مارس8 Posts
أبريل16 Posts
مايو11 Posts
يونيو16 Posts
يوليو2 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر2 Posts
أكتوبر13 Posts
نوفمبر13 Posts
ديسمبر10 Posts
يناير3 Posts
فبراير0 Posts
مارس12 Posts
أبريل5 Posts
مايو3 Posts
يونيو9 Posts
يوليو9 Posts
أغسطس11 Posts
سبتمبر7 Posts
أكتوبر10 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر14 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو7 Posts
يوليو4 Posts
أغسطس6 Posts
سبتمبر5 Posts
أكتوبر5 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر6 Posts

Receive our monthly newsletter

  • Website Terms of Use
  • Privacy Policy

  • Asset 1

Muwatin Media Network

Beyond the Red Lines

United Kingdom – London

Contact us: [email protected]

CEO and Editor-in-Chief
Mohammed Al-Fazari, PhD
[email protected]

<
2025
  • 2025
  • 2024
  • 2023
  • 2022
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
▼
>
يناير31 Posts
فبراير12 Posts
مارس24 Posts
أبريل22 Posts
مايو14 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير30 Posts
فبراير35 Posts
مارس36 Posts
أبريل22 Posts
مايو40 Posts
يونيو29 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس27 Posts
سبتمبر36 Posts
أكتوبر35 Posts
نوفمبر31 Posts
ديسمبر34 Posts
يناير27 Posts
فبراير28 Posts
مارس63 Posts
أبريل26 Posts
مايو26 Posts
يونيو25 Posts
يوليو21 Posts
أغسطس20 Posts
سبتمبر22 Posts
أكتوبر28 Posts
نوفمبر26 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير30 Posts
فبراير22 Posts
مارس21 Posts
أبريل19 Posts
مايو13 Posts
يونيو14 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس26 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر22 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير18 Posts
فبراير8 Posts
مارس23 Posts
أبريل22 Posts
مايو25 Posts
يونيو22 Posts
يوليو14 Posts
أغسطس23 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر16 Posts
ديسمبر17 Posts
يناير16 Posts
فبراير24 Posts
مارس23 Posts
أبريل32 Posts
مايو12 Posts
يونيو30 Posts
يوليو31 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير4 Posts
فبراير2 Posts
مارس19 Posts
أبريل12 Posts
مايو28 Posts
يونيو22 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس10 Posts
سبتمبر29 Posts
أكتوبر23 Posts
نوفمبر9 Posts
ديسمبر30 Posts
يناير21 Posts
فبراير1 Post
مارس18 Posts
أبريل13 Posts
مايو15 Posts
يونيو11 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس7 Posts
سبتمبر14 Posts
أكتوبر4 Posts
نوفمبر14 Posts
ديسمبر15 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو17 Posts
يونيو11 Posts
يوليو11 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر10 Posts
أكتوبر16 Posts
نوفمبر22 Posts
ديسمبر23 Posts
يناير2 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير12 Posts
فبراير12 Posts
مارس8 Posts
أبريل16 Posts
مايو11 Posts
يونيو16 Posts
يوليو2 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر2 Posts
أكتوبر13 Posts
نوفمبر13 Posts
ديسمبر10 Posts
يناير3 Posts
فبراير0 Posts
مارس12 Posts
أبريل5 Posts
مايو3 Posts
يونيو9 Posts
يوليو9 Posts
أغسطس11 Posts
سبتمبر7 Posts
أكتوبر10 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر14 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو7 Posts
يوليو4 Posts
أغسطس6 Posts
سبتمبر5 Posts
أكتوبر5 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر6 Posts

لتصلك نشرة مواطن إلى بريدك الإلكتروني

Receive our monthly newsletter

تابعوا قناة مواطن على يوتيوب
اشترك

All rights reserved to Muwatin Media Network©

Website Designed by
MDC Agency
  • Website Terms of Use
  • Privacy Policy