Menu
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
Edit Content
Menu
  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
ادعم الصحافة المستقلة
Support independent press
Facebook X-twitter Youtube Instagram Linkedin
Edit Content
Menu
  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
ادعم الصحافة المستقلة
Support independent press
Facebook X-twitter Youtube Instagram Linkedin
Edit Content
Menu
  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
ادعم الصحافة المستقلة
Support independent press
Facebook X-twitter Youtube Instagram Linkedin
الرئيسية رأي

هل من مدكر؟! قراءة في قانون العمل العماني: الواقع والمأمول

محمد السلطيمحمد السلطي
4 يونيو , 2015
في رأي, مجتمع
A A
0

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

  • لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا
  • لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

Share on FacebookShare on TwitterShare on LinkedinShare on WhatsappShare on Email

إن الحديث عن واقع قانون العمل العماني يجب أن يتمحور حول مثلث واحد، لا يقوم إلا بهذه العناصر الثلاثة، إن كنا بصدد الرقي بالعمل، وبأوضاع العمال الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية في السلطنة، وهذا المثلث هو مثلث الاستقرار، والذي يستند إلى: قانون الفصل التعسفي، وقانون التأمينات الاجتماعية، وقانون تأسيس النقابات.

خلال زيارتي للقاهرة، كنت قد قرأت كتابا مهما للدكتورة هويدا رومان، وهو بعنوان “العمال والسياسة”، ولم أجده إلا بدار الكتب والوثائق المصرية، وكان كتابا غنيا بتفسير الحالة العربية لأوضاع العمال اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا، وأسباب فشل أغلب التشريعات الخاصة بالعمال في وطننا العربي، وخلاصته: أن هناك حالة خصوصية يجب أن تميز تشريعاتنا في قوانين العمل والنقابات، وألا ننسى أننا أخذنا المسميات فحسب، بل استوردناها، لكنها لم تطبق، ولم تبنى بالشكل الصحيح على المستوى الاجتماعي والسياسي، وهو ما قادنا كأمة عربية إلى أن نراوح مكاننا في هذا السياق. ولنعد إلى حديثنا عن قانون العمل العماني، ونبدأ فيه بالمادة 106 والتي تختص بالفصل التعسفي ومحدداتها في مسألة التعويض؛ فقد نص متن المادة على “وجوب إعادة العامل إلى عمله، ونقض القرار الصادر بحقه من قبل صاحب العمل، إذا ما تبين للمحكمة أن فصل العامل كان تعسفيا”. وفسر قانون العمل العماني الحالات التي توجب الحكم على فصل العامل على أنه تعسفي، كما حدد متن المادة نفسها سقف التعويض المادي عن الفصل التعسفي، في حال تعذر صاحب العمل، وأصر على رفض إرجاع العامل. وهنا يلحظ المتابع الآتي: أولا لعدم وجود محكمة عمالية مستقلة للنظر في هذه القضية العمالية الصرفة؛ فإن الدوائر العمالية الحالية والمختصة بالنظر في قضايا العمال، لم تفقه حجم المعاناة والمكابدة التي تصيب العامل جراء تطبيق هذا القانون، والذي لا يتناسب وخصوصية الوضع العمالي بالسلطنة؛ وذلك لفقدانه لجانب مهم، وهو التقدير الحقيقي للضرر الواقع على العامل العماني، بل إن تطبيقه يعد بمثابة خطأ جسيم يرتكبه المشرع العماني؛ لأنه يؤدي إلى إهدار حق العامل وتضييعه بحكم القانون، بما يصب في مصلحة العربدة والغطرسة التي ينتهجها أصحاب العمل ضد العمال العمانيين. ويظهر ذلك في ما نشرته شخصيا في مجلة “العامل” العمانية، لقضايا متعددة ومختلفة تجلت فيها حقيقة الكارثة الإنسانية والاجتماعية التي يتركها هذا القانون وهذه المادة، على استقرار الطبقة العاملة وأسرهم اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا.

أما حين ننتقل إلى الضلع الثاني من مثلث الاستقرار آنف الذكر: وهو قانون التأمينات الاجتماعية، فعلى الرغم من شموليته في تغطية الجانب الحقوقي والمالي للعامل العماني؛ إلا أنه يفتقر لركن أساسي، وهو: الكفالة الائتمانية للعامل عند وقوعه تحت مقصلة “الفصل التعسفي”؛  فغياب التأمينات الاجتماعية للعامل والعاملة العمانية، يجعل العبء مركبا عليهم، خصوصا أن غياب التنسيق بين القوى العاملة والدوائر العمالية بالمحاكم والتأمينات الاجتماعية، يجعل العمال في مكمن الخطر؛ وبالتالي يولد الأمر طبقة مهمشة ومنسية. وكثير من الحالات التعسفية في فصل العمال كانت قد أثبتت غياب التنسيق، وغياب الرؤية الشاملة لوضع العامل بعد تعرضه للفصل التعسفي، وكيف يجابه الحياة، وكيف تفقد أسرته المعيل والمورد الاقتصادي لها دون رحمة من المشرع العماني، والجور الذي يتعرض له من قبل أصحاب العمل، وغيرها من أشكال المخاطر التي تقع عليه.

وفيما يتعلق بالضلع الثالث لمثلث العدالة والاستقرار للعمال وهو قانون “النقابات“، فإنني أخص منه المادة 110 و 110 مكرر، والتي أوضحت صراحة بـ “عدم جواز فصل العمال نتيجة ممارستهم العمل النقابي”. وهنا نجد ومرة أخرى المشرع العماني لم  يفهم حقيقة هذه المواد، ولم يربطها بالمسار القانوني أثناء الفصل بقضايا العمال، والذين هم أيضا نقابيين، ولا أعجب من حكم تصدره محكمة لا تكترث بالمرسوم السلطاني، ولا تربط بينه وبين قانون العمل، في دلالة مؤكدة على غياب الوعي بالعمل النقابي، وضماناته الحقوقية حسب المرسوم السلطاني رقم 74/2006، والذي أعطى الشخصية الاعتبارية للنقابات، وحصن أعضائها من أي إجراءات انتقامية من إدارات الشركات وأصحاب العمل  ضد النقابيين. وكما أسلفت، فكيف تجيز المحكمة الفصل التعسفي، وبذات الوقت تهمل قانونا صريحا وواضحا بعدم جواز هذا الفصل، وبالتالي كان يجب على المشرع العماني أن يرجع العامل النقابي إلى عمله، بعدما أثبت أن فصله كان تعسفيا، ولا يقبل بمبدأ التعويض؛ لأنه لا يرقى ومعالجة الضرر الذي وقع عليه.

وخلاصة القول، أن واقع القانون العمالي بالسلطنة يبقى غير مشجعا للانخراط في القطاع الخاص؛ وذلك لعدم امتلاكه الحد الأدنى من “الأمن الوظيفي”، حتى جاز القول :أن بمجرد هفوة بسيطة للعامل، فإنها قد ترمي به وبأسرته إلى الشارع، والى طوابير انتظار الحصول على فرصة أخرى للعمل، في ظل غياب المنظومة الشاملة لحقوقه، وعدم اكتراث المؤسسات الرسمية والقانونية بتعديل أوضاعه وتأمينها، وجعله لقمة سائغة يفترسها أصحاب العمل والمتاجرين بالرأس المال البشري.

كما يبقى أن نذكر أيضا، في أنه إذا كان هذا حال واقع العامل العماني، فكيف هي الحال للعمال الأجانب، والذين لا يجدون حتى من يطرح مشكلتهم على الساحة!. لكن يبقى بصيص أمل بتغيير قانون الفصل التعسفي وإنهائه، وكذلك مد الحماية التأمينية للعامل أثناء فصله من عمله تعسفيا، وكذلك وجود محكمة عمالية متخصصة في تداول قضايا العمال، وتطبيق صحيح للحصانة النقابية للعمال والنقابيين مما سيؤدي إلى ازدهار الصحوة العمالية بالسلطنة؛ لأن العمال هم بحق العمود الفقري الذي سيعتمد عليه الوطن، والعدالة الاجتماعية تفرض على صناع القرار  تحديث أوضاع العمال، حتى لا تبقى مشكلاتهم قنبلة موقوتة، تلقي بضلالها على أمن واستقرار الوطن اجتماعيا واقتصاديا وأمنيا وسياسيا، فهل من مدكر؟!.

الوسوم: العمالتشريعاتسلطنة عمانقانون العملمحمد السلطينقابات
ShareTweetShareSendSend
محمد السلطي

محمد السلطي

نقابي سابق وكاتب في القضايا العمالية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

All rights reserved to Muwatin Media Network ©

لتصلك نشرتنا الشهرية إلى بريدك الإلكتروني

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب اشترك في قناتنا

اشترك

  • Asset 1

جميع الحقوق محفوظة لشبكة مواطن الإعلامية©

صُمم بواسطة MDC Agency

شبكة مواطن الإعلامية

ما بعد الخطوط الحمراء

المملكة المتحدة – لندن

للـتواصل معـنا: [email protected]

المدير التنفيذي ورئيس التحرير: د. محمد الفزاري [email protected]

<
2025
  • 2025
  • 2024
  • 2023
  • 2022
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
▼
>
يناير31 Posts
فبراير12 Posts
مارس24 Posts
أبريل22 Posts
مايو14 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير30 Posts
فبراير35 Posts
مارس36 Posts
أبريل22 Posts
مايو40 Posts
يونيو29 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس27 Posts
سبتمبر36 Posts
أكتوبر35 Posts
نوفمبر31 Posts
ديسمبر34 Posts
يناير27 Posts
فبراير28 Posts
مارس63 Posts
أبريل26 Posts
مايو26 Posts
يونيو25 Posts
يوليو21 Posts
أغسطس20 Posts
سبتمبر22 Posts
أكتوبر28 Posts
نوفمبر26 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير30 Posts
فبراير22 Posts
مارس21 Posts
أبريل19 Posts
مايو13 Posts
يونيو14 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس26 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر22 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير18 Posts
فبراير8 Posts
مارس23 Posts
أبريل22 Posts
مايو25 Posts
يونيو22 Posts
يوليو14 Posts
أغسطس23 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر16 Posts
ديسمبر17 Posts
يناير16 Posts
فبراير24 Posts
مارس23 Posts
أبريل32 Posts
مايو12 Posts
يونيو30 Posts
يوليو31 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير4 Posts
فبراير2 Posts
مارس19 Posts
أبريل12 Posts
مايو28 Posts
يونيو22 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس10 Posts
سبتمبر29 Posts
أكتوبر23 Posts
نوفمبر9 Posts
ديسمبر30 Posts
يناير21 Posts
فبراير1 Post
مارس18 Posts
أبريل13 Posts
مايو15 Posts
يونيو11 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس7 Posts
سبتمبر14 Posts
أكتوبر4 Posts
نوفمبر14 Posts
ديسمبر15 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو17 Posts
يونيو11 Posts
يوليو11 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر10 Posts
أكتوبر16 Posts
نوفمبر22 Posts
ديسمبر23 Posts
يناير2 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير12 Posts
فبراير12 Posts
مارس8 Posts
أبريل16 Posts
مايو11 Posts
يونيو16 Posts
يوليو2 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر2 Posts
أكتوبر13 Posts
نوفمبر13 Posts
ديسمبر10 Posts
يناير3 Posts
فبراير0 Posts
مارس12 Posts
أبريل5 Posts
مايو3 Posts
يونيو9 Posts
يوليو9 Posts
أغسطس11 Posts
سبتمبر7 Posts
أكتوبر10 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر14 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو7 Posts
يوليو4 Posts
أغسطس6 Posts
سبتمبر5 Posts
أكتوبر5 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر6 Posts

لتصلك نشرتنا الشهرية إلى بريدك الإلكتروني

Menu
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • سياسة الخصوصية

  • Asset 1

شبكة مواطن الإعلامية

ما بعد الخطوط الحمراء

المملكة المتحدة – لندن

للـتواصل معـنا: [email protected]

المدير التنفيذي ورئيس التحرير: د. محمد الفزاري [email protected]

<
2025
  • 2025
  • 2024
  • 2023
  • 2022
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
▼
>
يناير31 Posts
فبراير12 Posts
مارس24 Posts
أبريل22 Posts
مايو14 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير30 Posts
فبراير35 Posts
مارس36 Posts
أبريل22 Posts
مايو40 Posts
يونيو29 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس27 Posts
سبتمبر36 Posts
أكتوبر35 Posts
نوفمبر31 Posts
ديسمبر34 Posts
يناير27 Posts
فبراير28 Posts
مارس63 Posts
أبريل26 Posts
مايو26 Posts
يونيو25 Posts
يوليو21 Posts
أغسطس20 Posts
سبتمبر22 Posts
أكتوبر28 Posts
نوفمبر26 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير30 Posts
فبراير22 Posts
مارس21 Posts
أبريل19 Posts
مايو13 Posts
يونيو14 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس26 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر22 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير18 Posts
فبراير8 Posts
مارس23 Posts
أبريل22 Posts
مايو25 Posts
يونيو22 Posts
يوليو14 Posts
أغسطس23 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر16 Posts
ديسمبر17 Posts
يناير16 Posts
فبراير24 Posts
مارس23 Posts
أبريل32 Posts
مايو12 Posts
يونيو30 Posts
يوليو31 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير4 Posts
فبراير2 Posts
مارس19 Posts
أبريل12 Posts
مايو28 Posts
يونيو22 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس10 Posts
سبتمبر29 Posts
أكتوبر23 Posts
نوفمبر9 Posts
ديسمبر30 Posts
يناير21 Posts
فبراير1 Post
مارس18 Posts
أبريل13 Posts
مايو15 Posts
يونيو11 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس7 Posts
سبتمبر14 Posts
أكتوبر4 Posts
نوفمبر14 Posts
ديسمبر15 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو17 Posts
يونيو11 Posts
يوليو11 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر10 Posts
أكتوبر16 Posts
نوفمبر22 Posts
ديسمبر23 Posts
يناير2 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير12 Posts
فبراير12 Posts
مارس8 Posts
أبريل16 Posts
مايو11 Posts
يونيو16 Posts
يوليو2 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر2 Posts
أكتوبر13 Posts
نوفمبر13 Posts
ديسمبر10 Posts
يناير3 Posts
فبراير0 Posts
مارس12 Posts
أبريل5 Posts
مايو3 Posts
يونيو9 Posts
يوليو9 Posts
أغسطس11 Posts
سبتمبر7 Posts
أكتوبر10 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر14 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو7 Posts
يوليو4 Posts
أغسطس6 Posts
سبتمبر5 Posts
أكتوبر5 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر6 Posts

لتصلك نشرتنا الشهرية إلى بريدك الإلكتروني

لتصلك نشرتنا الشهرية إلى بريدك الإلكتروني

تابعوا قناة مواطن على يوتيوب
اشترك

جميع الحقوق محفوظة لشبكة مواطن الإعلامية©

صُمم بواسطة MDC Agency
Menu
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • سياسة الخصوصية