بمناسبة الذكرى ال56 لثورة ظفار.. كيف ناضلت ثورة ظفار ضد الذكورية والأبوية؟
السلك السياسي:
• إنشاء مؤسسة نسوية “منظمة المرأة العمانية“.
• المشاركة السياسية مع الرجل في المؤتمرات العالمية.
السلك العسكري:
• إنشاء فرقة نسائية في معسكر ثورة ظفار .
• تدريب المرأة على حمل السلاح.
• المشاركة في قوات الميليشيا للقتال جنبًا إلى جنب مع الرجل.
• إيصال الرسائل من وإلى الرفاق.
• العمل على رصد العدو.
• تقديم الخدمات الطبية للمقاتلين.
السلك التوعوي:
• توعية النساء بأنهن مضطهدات مرتين، مرة من قبل العادات والتقاليد، ومرة من قِبل الاستعمار وعملائه.
• حق تلقي المرأة التعليم في مدارس الثورة.
• القيام بزيارات ممنهجة للنساء في بيوتهن لشرح أهمية منظمة المرأة العمانية.
• تقديم المرأة ندوات للتوعية السياسية.
• مشاركة المرأة في محو الأمية.
• منع تشويه الأعضاء التناسلية “الختان”.
• تشجيع المرأة على الالتحاق بدورات التمريض.
الحياة الزوجية:
• حرية المرأة في إختيار شريكها دون تدّخل من أحد.
• تحديد مهرًا رمزيًا على أمل إلغائه كليًا.
• إلغاء تعدد الزوجات.
• منح المرأة حقًا مساويًا للرجل في الطلاق.
• مشاركة الرجل مع المرأة في الطبخ والعناية بالأطفال.
السلك الوظيفي:
• تعزيز حق المرأة في العمل.
• العمل في تطريز الملابس طلبة الثورة والمقاتلين.
• العمل مع الهلال الأحمر العماني.
• العمل في تدريس طلبة مدارس الثورة.
• العمل في رعاية الماعز بالدرجة الأولى.
• إنزال المؤن من السفن ونقلها إلى المخازن.