Menu
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
Edit Content
Menu
  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
ادعم الصحافة المستقلة
Support independent press
Facebook X-twitter Youtube Instagram Linkedin
Edit Content
Menu
  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
ادعم الصحافة المستقلة
Support independent press
Facebook X-twitter Youtube Instagram Linkedin
الرئيسية رأي

“٦٤٠ فلسًا”.. الوضع القلق للمقيمين في الكويت والخليج

د. ابتهال الخطيبbyد. ابتهال الخطيب
19 يونيو , 2023
in رأي, مجتمع
A A
0
“٦٤٠ فلسًا”.. الوضع القلق للمقيمين في الكويت والخليج

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

  • لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا
  • لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

Share on FacebookShare on TwitterShare on LinkedinShare on WhatsappShare on Email

يعود للسطح مجددًا فيديو أعتقد أنه قديم بعض الشيئ، لسيدة كويتية تحكي من خلاله تجربتها مع بائع مصري؛ حيث إنها ردًا على البائع الذي أخبرها -حسب روايتها-، أن الحساب هو “ستة جنيه وأربعين قرشًا”، قالت له بصوت حازم ولكن متهدج “لو تكرمت، 640 فلسًا، أنت في الكويت.” تحول هذا التسجيل إلى مقطع تيك توك، وتعلقت الجملة في أفواه من يرون المفارقة والسذاجة والسخافة والخطورة كلها متجمعة في الموقف، وهو الموقف الذي، رغم ذلك، يتبناه الكثيرون في أحداث حيواتهم اليومية تعبيرًا عن سخطهم للوجود الأجنبي في الكويت، وتأكيدًا على وطنيتهم التي بها يصدون هذا الوجود المزاحم لهم في موطنهم.

ولقد ارتفعت نسبة العنف مؤخرًا في الكويت تجاه الأجانب، وهو عنف مضمر مكبوت؛ في تصوري؛ في أنحاء أخرى من منطقة الخليج العربي، إلا أن القليل من الحرية والديموقراطية والأريحية الشعبية في الكويت، جعلت الصوت فيها أعلى والظواهر، السلبية كما الإيجابية؛ فيها أوضح؛ حيث يستطيع الشعب التعبير عن مكنونات لا يستطيعها الشعوب المجاورة وبأساليب لا ينتهجها  جيرانهم، ليس فقط لشمولية الأنظمة السياسية في هذه الدول، ولكن كذلك لقوة تطبيق القوانين فيها، والتي منها قوانين تحمي الزائرين والمقيمين وتحفظ لهم وجودهم من غضبات وعنصريات أهل البلد، والتي هي لابد أن تكون موجودة بين كل شعب وفي كل مجتمع.

إلا أن المشكلة قائمة في منطقة الخليج ككل، وهي تحتاج إلى معالجة فورية؛ ليس فقط من خلال تطبيقات قانونية صارمة، ولكن من خلال برامج مجتمعية تأهيلية تعيد بناء العلاقة السلوكية والنفسية بين أهل البلد ومقيميها في الكويت، كمثال أوضح لا حصرًا، ارتفعت نسبة البغض بين الكويتيين وضيوفهم بشكل ملحوظ؛ مما رفع، تباعًا نسبة العنف والتعدي اللفظي وأحيانًا الجسدي على الأخيرين، ومن ثم كرد فعل على الكويتيين أنفسهم من قبل مقيميهم الذين يستشعرون وبالتالي يتفاعلون سلوكيًا مع مشاعر اللفظ والعزل الآخذة في التفشي. 

لمشاعر البغض والنفور المتفشية؛ هذه أسباب عدة؛ منها مثلًا ضعف الخدمات الحكومية التي لم تواكب الارتفاع الكبير في عدد سكان الكويت إبان الأربعين سنة الماضية، انتقالًا بها من اثنين ونصف مليون إلى خمسة مليون نسمة، وذلك دون أن يتزامن هذا الارتفاع مع تطوير وتكثيف الخدمات المقدمة؛ مما أشعر المواطنين بالمُزاحَمَة والتضييق عليهم في بلدهم، ضعف المستوى الاجتماعي والتعليمي للعدد الأكبر المستجلب من العمالة، وذلك إما بسبب إهمال الرقابة الحكومية، أو توفيرًا منها للتكاليف المفترضة للعمالة الأعلى خبرة وحرفية وتعليمًا؛ حيث يأتي معظم العاملين من القرى النائية أو المناطق الفقيرة، مما يخلق فجوة كبيرة بين المواطنين وضيوفهم من حيث الطبائع والممارسات، ويؤثر سلبًا على جودة الخدمات المقدمة، وتأخير أو قطع الأجور عن العمالة، مما يدفع بها لمحاولة جمع المال بالأساليب غير المستحبة وغير المشروعة ومنع الالتحاق بعائل لهذه العمالة مما يرفع نسب الضغوط النفسية والمعاناة والحرمان، مؤديًا للمزيد من الإشكاليات السلوكية التي تظهر على سطح التعامل اليومي.

"لو كان حبي للوطن عنصرية؛ فأنا أفتخر أنني عنصري"، هكذا يكررها الساذجون معتقدين أنهم صاغوا جملة فلسفية عميقة؛ في حين أنهم في الحقيقة إنما يعبرون عن الغباء الكامن في كل فكرة عنصرية، وفي كل طريقة للتعبير عنها.

 وأخيرًا، وليس آخرًا؛ فالسبب الأكثر أهمية وتأثيرًا في رأيي هو ارتفاع نسب العنصرية عالميًا؛ خصوصًا على إثر السلوكيات السياسية والحوارية الفجة لإدارة ترامب، والتي أثرت على العالم كله مستثيرة أسوأ ما فيه، ومشجعة لأسوء أنماط سياسية ليبدأوا أسلوبًا جديدًا من التصريح “المفاخر” بالعنصرية والكراهية ونبذ الآخر دون حرج أو حتى خوف على مستقبلهم السياسي. هذا المؤثر الأخير تحديدًا انعكس واضحًا على المجتمع الكويتي، وعلى أداء بعض نائبات ونواب مجلس الأمة فيه، حتى باتت جملة “الوافدين كلونا” التي أطلقت سهمها السام إحدى  النائبات، شعارًا للغاضبين ومتنفسًا لفظيًا “لذيذًا” بالنسبة لهم. 

في ندوة شاركت فيها مع الأستاذ علوي مشهور، وهو باحث مميز ومتحدث مفوه في العلوم السياسية من سلطنة عمان، قال كلمة مهمة جدًا حول الموضوع مشيرًا إلى الخطورة الكبيرة لما أسماه “الوجود المؤقت للمقيمين في دول الخليج”، ومدى ضرر هذه المؤقتية ليس فقط على منظومة حقوق الإنسان فيها، ولكن كذلك على المواطن الإنسان بحد ذاته. أكد الأستاذ مشهور أن غياب الشعور بالأمان والاستقرار لدى المقيم سيخلق لديه هوية فاقدة لمكون من الدولة المضيفة ومن مجتمعها، أي أنه سيستشعر الانعزال عن هذا المجتمع، وبالتالي سيقاوم الانتماء إليه، ليسود النفور وعدم الاستقرار، واللذان بدورهما سيحدان من التنوع الهوياتي المهم جدًا للصحة الاقتصادية والاجتماعية والنفسية لأي مجتمع.

أشار “مشهور” لضرورة تغيير المفاهيم، وبالتالي قوانين الجنسية والإقامة السائدة في دول الخليج، وذلك من أجل خلق مجتمعات أكثر ترحيبًا واشتمالية، من خلال ترسيخ مشاعر الاستقرار والأمان لدى مقيمي الخليج، ومن أجل ضمان حقوقهم، وزرع جزء مهم وأصيل من هوية المجتمع المضيف في قلوبهم. 

“لقد أصبحت الجنسية محددًا للهوية وللثقافة وللأصالة”. يقول الأستاذ مشهور استشكالًا؛ في إشارة إلى حقيقة أن الهوية والثقافة والأصالة كلها لها أبعاد وأعماق وجذور ومنابت أبعد وأقدم بمراحل من مفهوم الجنسية، وما تفرضه قوانينها. وعليه؛ فإن الهوية تتعدى  -بكل تأكيد- الجنسية بمراحل، وهي تجبها وتتغلب عليها، ذلك أن الجنسية هي إجراء مدني، في حين أن الهوية هي حفر روحاني، ينقشه الزمن والعشرة والمشاركة في الأرض والمصير والتعايش لأيام وشهور وسنوات وإيمانيات ومبادئ ومُثل، تصنعها كل الأطراف الإنسانية الآخذة في صنع هذه الهوية. 

العنصرية والكراهية والنفور من الآخر فقط لأنه "آخر"، هي كلها أمراض نفسية، يحسن بنا أن نتخلص منها قبل أن تتجذر في تركيباتنا النفسية والبيولوجية، متسربة لأجيال سيكون خراب نفسياتهم وحيواتهم وتعايشهم مع المجتمعات الأخرى على أيادينا.

نادرًا ما تطابق الهوية الجنسية؛ فهي غالبًا ما تتعداها وتزيد عليها فتأنسنها، وتجمع -رغمًا عنها وعن قوانينها- في ظلها أعدادًا هائلة من البشر، أكثر بكثير ممن تجمعهم جنسية أو بطاقة تعريفية. الجنسية لا تعرِّف الهوية، إنما الهوية هي التي تأخذ الجنسية كعامل رسمي من عوامل تعريف مساحتها الشاسعة التاريخية الممتدة.

“لو كان حبي للوطن عنصرية؛ فأنا أفتخر أنني عنصري”، هكذا يكررها الساذجون معتقدين أنهم صاغوا جملة فلسفية عميقة؛ في حين أنهم في الحقيقة إنما يعبرون عن الغباء الكامن في كل فكرة عنصرية، وفي كل طريقة للتعبير عنها. لو كان حب الوطن عنصرية لما كان الشعور حبًا ولما كانت الأرض وطنًا، وأي شعور يوصف بالعنصرية هو شعور خبيث كامن قابل لأن يتسرطن عند أول عقبة أو مشكلة. 

مواضيع ذات صلة

منذ بدء أزمة الموازنة في الكويت، تخرج بين الفينة والأخرى تصريحات . ولهذه التصريحات أهمّية من حيث إنّ الحياة البرلمانية في الكويت،
ما بين الأزمة الاقتصادية في الكويت وخطاب الكراهية ضد الوافدين
هناك ما يزيد عن اثني عشر مليون إنسان لا يزالون معلقين بين حدود الدول، أحيانًا رمزيًا، وأحايين فعليًا، يسيرون في هذه الحياة بلا هوية،
“حصاد العار والشؤم”.. عن الوضع البدوني، والحياة بلا هوية
لننظر مثلًا لوضع الرجل الكويتي الذي يجنس أبناءه فور ولادتهم وفي أي بقاع ، والقادر كذلك على تقديم طلب منح الجنسية لزوجته،
القِرب المخرومة

نحن بحاجة جادة وسريعة لمعالجة أوضاع المقيمين في منطقة الخليج وفي الكويت تحديدًا؛ ذلك أن النفور والبغض والغضب إذا وصلوا جميعًا حد إهانة بائع مسكين أخطأ في ذكر عملة البلد بعد أن أضناه البُعد، فاختلطت عليه الأماكن والأسماء، وذلك ضمن عدد كبير من الحوادث الآخذة في التكرار مؤخرًا في الكويت تحديدًا، وفي منطقة الخليج عمومًا؛ فهذا مؤشر على خطورة الوضع الاجتماعي المحلي، وضعف الحالة النفسية، وإشكالية المنظومة السلوكية الناتجة عنهما. 

إذا كنا كأقليات مواطنية غير قادرين على التعايش مع الأغلبيات المقيمة في بلداننا، غير قابلين بهم وغير مرحبين بوجودهم، وغير محسنين العشرة والجوار؛ فالكارثة محققة، والأثر سيمتد عبر أزمنة وأجيال، منطلقًا من تلك الأزمة النفسية والأخلاقية التي نعايشها ونعيش بها. 

العنصرية والكراهية والنفور من الآخر فقط لأنه “آخر”، هي كلها أمراض نفسية، يحسن بنا أن نتخلص منها قبل أن تتجذر في تركيباتنا النفسية والبيولوجية، متسربة لأجيال سيكون خراب نفسياتهم وحيواتهم وتعايشهم مع المجتمعات الأخرى على أيادينا. 


  • الآراء الواردة في هذا المقال تُعبّر عن رأي الكاتب ولا تعكس بالضرورة مواقف وآراء “مواطن”.
الوسوم: ابتهال الخطيبالعنصريةالكويتالمقمينالوافدينخطاب
ShareTweetShareSendSend
د. ابتهال الخطيب

د. ابتهال الخطيب

أستاذ مساعد في كلية الآداب، قسم اللغة الانجليزية وآدابها، جامعة الكويت

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
لا توجد نتائج
View All Result

All rights reserved to Muwatin Media Network ©

لتصلك نشرتنا الشهرية إلى بريدك الإلكتروني

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب اشترك في قناتنا

اشترك

Receive our monthly newsletter

To receive our latest topics on whatsapp, subscribe to our channel

Subscribe

  • Asset 1

All rights reserved to Muwatin Media Network©

Website Designed by
MDC Agency.

Muwatin Media Network

Beyond the Red Lines

United Kingdom – London

Contact us: [email protected]

CEO and Editor-in-Chief
Mohammed Al-Fazari, PhD
[email protected]

<
2025
  • 2025
  • 2024
  • 2023
  • 2022
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
▼
>
يناير31 Posts
فبراير12 Posts
مارس24 Posts
أبريل22 Posts
مايو14 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير30 Posts
فبراير35 Posts
مارس36 Posts
أبريل22 Posts
مايو40 Posts
يونيو29 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس27 Posts
سبتمبر36 Posts
أكتوبر35 Posts
نوفمبر31 Posts
ديسمبر34 Posts
يناير27 Posts
فبراير28 Posts
مارس63 Posts
أبريل26 Posts
مايو26 Posts
يونيو25 Posts
يوليو21 Posts
أغسطس20 Posts
سبتمبر22 Posts
أكتوبر28 Posts
نوفمبر26 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير30 Posts
فبراير22 Posts
مارس21 Posts
أبريل19 Posts
مايو13 Posts
يونيو14 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس26 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر22 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير18 Posts
فبراير8 Posts
مارس23 Posts
أبريل22 Posts
مايو25 Posts
يونيو22 Posts
يوليو14 Posts
أغسطس23 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر16 Posts
ديسمبر17 Posts
يناير16 Posts
فبراير24 Posts
مارس23 Posts
أبريل32 Posts
مايو12 Posts
يونيو30 Posts
يوليو31 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير4 Posts
فبراير2 Posts
مارس19 Posts
أبريل12 Posts
مايو28 Posts
يونيو22 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس10 Posts
سبتمبر29 Posts
أكتوبر23 Posts
نوفمبر9 Posts
ديسمبر30 Posts
يناير21 Posts
فبراير1 Post
مارس18 Posts
أبريل13 Posts
مايو15 Posts
يونيو11 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس7 Posts
سبتمبر14 Posts
أكتوبر4 Posts
نوفمبر14 Posts
ديسمبر15 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو17 Posts
يونيو11 Posts
يوليو11 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر10 Posts
أكتوبر16 Posts
نوفمبر22 Posts
ديسمبر23 Posts
يناير2 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير12 Posts
فبراير12 Posts
مارس8 Posts
أبريل16 Posts
مايو11 Posts
يونيو16 Posts
يوليو2 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر2 Posts
أكتوبر13 Posts
نوفمبر13 Posts
ديسمبر10 Posts
يناير3 Posts
فبراير0 Posts
مارس12 Posts
أبريل5 Posts
مايو3 Posts
يونيو9 Posts
يوليو9 Posts
أغسطس11 Posts
سبتمبر7 Posts
أكتوبر10 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر14 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو7 Posts
يوليو4 Posts
أغسطس6 Posts
سبتمبر5 Posts
أكتوبر5 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر6 Posts

Receive our monthly newsletter

  • Website Terms of Use
  • Privacy Policy

  • Asset 1

Muwatin Media Network

Beyond the Red Lines

United Kingdom – London

Contact us: [email protected]

CEO and Editor-in-Chief
Mohammed Al-Fazari, PhD
[email protected]

<
2025
  • 2025
  • 2024
  • 2023
  • 2022
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
▼
>
يناير31 Posts
فبراير12 Posts
مارس24 Posts
أبريل22 Posts
مايو14 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير30 Posts
فبراير35 Posts
مارس36 Posts
أبريل22 Posts
مايو40 Posts
يونيو29 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس27 Posts
سبتمبر36 Posts
أكتوبر35 Posts
نوفمبر31 Posts
ديسمبر34 Posts
يناير27 Posts
فبراير28 Posts
مارس63 Posts
أبريل26 Posts
مايو26 Posts
يونيو25 Posts
يوليو21 Posts
أغسطس20 Posts
سبتمبر22 Posts
أكتوبر28 Posts
نوفمبر26 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير30 Posts
فبراير22 Posts
مارس21 Posts
أبريل19 Posts
مايو13 Posts
يونيو14 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس26 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر22 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير18 Posts
فبراير8 Posts
مارس23 Posts
أبريل22 Posts
مايو25 Posts
يونيو22 Posts
يوليو14 Posts
أغسطس23 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر16 Posts
ديسمبر17 Posts
يناير16 Posts
فبراير24 Posts
مارس23 Posts
أبريل32 Posts
مايو12 Posts
يونيو30 Posts
يوليو31 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير4 Posts
فبراير2 Posts
مارس19 Posts
أبريل12 Posts
مايو28 Posts
يونيو22 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس10 Posts
سبتمبر29 Posts
أكتوبر23 Posts
نوفمبر9 Posts
ديسمبر30 Posts
يناير21 Posts
فبراير1 Post
مارس18 Posts
أبريل13 Posts
مايو15 Posts
يونيو11 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس7 Posts
سبتمبر14 Posts
أكتوبر4 Posts
نوفمبر14 Posts
ديسمبر15 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو17 Posts
يونيو11 Posts
يوليو11 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر10 Posts
أكتوبر16 Posts
نوفمبر22 Posts
ديسمبر23 Posts
يناير2 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير12 Posts
فبراير12 Posts
مارس8 Posts
أبريل16 Posts
مايو11 Posts
يونيو16 Posts
يوليو2 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر2 Posts
أكتوبر13 Posts
نوفمبر13 Posts
ديسمبر10 Posts
يناير3 Posts
فبراير0 Posts
مارس12 Posts
أبريل5 Posts
مايو3 Posts
يونيو9 Posts
يوليو9 Posts
أغسطس11 Posts
سبتمبر7 Posts
أكتوبر10 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر14 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو7 Posts
يوليو4 Posts
أغسطس6 Posts
سبتمبر5 Posts
أكتوبر5 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر6 Posts

لتصلك نشرة مواطن إلى بريدك الإلكتروني

Receive our monthly newsletter

تابعوا قناة مواطن على يوتيوب
اشترك

All rights reserved to Muwatin Media Network©

Website Designed by
MDC Agency
  • Website Terms of Use
  • Privacy Policy