Menu
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
Edit Content
Menu
  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
ادعم الصحافة المستقلة
Support independent press
Facebook X-twitter Youtube Instagram Linkedin
Edit Content
Menu
  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
ادعم الصحافة المستقلة
Support independent press
Facebook X-twitter Youtube Instagram Linkedin
Edit Content
Menu
  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
ادعم الصحافة المستقلة
Support independent press
Facebook X-twitter Youtube Instagram Linkedin
الرئيسية قصة

“من أين أتينا؟”.. كيف نتعامل مع تساؤلات أطفالنا الجنسية؟

غدير محمد برهومغدير محمد برهوم
20 فبراير , 2024
في جندر, قصة
A A
0
تساؤلات أطفالنا الجنسية يمرّ كل طفلٍ بتلك المرحلة التي يبدأ فيها باكتشاف العالم من حوله؛ حيث يتوجه بعيون مليئة بالدهشة والفضول

تساؤلات أطفالنا الجنسية يمرّ كل طفلٍ بتلك المرحلة التي يبدأ فيها باكتشاف العالم من حوله؛ حيث يتوجه بعيون مليئة بالدهشة والفضول

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

  • لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا
  • لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

Share on FacebookShare on TwitterShare on LinkedinShare on WhatsappShare on Email

تساؤلات أطفالنا الجنسية

يمرّ كل طفلٍ بتلك المرحلة التي يبدأ فيها باكتشاف العالم من حوله؛ حيث يتوجه بعيون مليئة بالدهشة والفضول إلى والدته ويطرح سؤالًا بريئًا لكنّه معقدٌ أيضًا: “من أين أتيت؟”

تتخبّط الأم بين الخجل وقلة الخبرة في أجوبتها، تارةً تشير إلى الخلق الإلهي والأساطير الشعبية “صلينا إلى الله كي يُرسلكَ لنا”، أو “أتى بك طائرٌ ضخمٌ من السماء”، وتارةً أخرى تشير إلى الاجتماع بين الأب والأم بشكلٍ غامضٍ وغير مفهوم؛ ما يزيد حجم تساؤلاته وقلقه حيالها بدل إشباع فضوله. 

كيف نتعامل مع تساؤلات أطفالنا الجنسية؟

وعن أسئلة أطفالها المتكررة حول مواضيع الجنس، تقول لمواطن أروى  (٣٠ عامًا)، مُهندسة وأمٌ لطفلتين: “بصراحة، أنا لا أُعطي أطفالي دروسًا في التربية الجنسية، إنما أكتفي بالإجابة على الأسئلة الفضولية التي يطرحها الأطفال بدافع الفضول. سألتني طفلتي مرةً؛ “لماذا يختلف الصبيان عنا في تلك المنطقة؟” 

فضلتُ أن تكون الإجابة بسيطة وعلى قدر فهم الطفل؛ “هكذا خلقه الله، وهذه اختلافات طبيعية بين الناس، ترين شخصًا طويلًا وآخر قصيرًا”، ومرةً أخرى سألتني؛ “ما هذا (عن الكوتيكس)”، أجبتُها أنّ الأنثى لديها في بطنها رحم كي ينمو فيه الجنين “البوبو”، وهو يطرح الفضلات بين الحين والآخر، لذا نحن نستخدم الكوتيكس كيلا نلوّث ملابسنا”.

يقول جمال: بقيتُ أحتلم ليلًا وأشعر بالإحراج والذنب، ولم أعرف شيئًا عن الاستنماء حتى أصبحتُ في عمر السابعة عشر من بعض الأصدقاء، وطوال تلك المدة لم يخبرني أحد عن أي شيء يخصّ تلك التغيرات".

من جهةٍ أخرى، تقول رهام عيسى، مُعلمة مدرسة: “أتجنب الدخول بالتفاصيل، لكن بنفس الوقت أتجنب أيضًا إعطاء معلومات غير صحيحة؛ خاصة السؤال الشائع جدًا، “من أين أتينا؟” وأحاول تفسير الأمر بشكل منطقي وبسيط وواضح، لا يثير لديه تساؤلات أخرى، لأنّ الأجوبة غير المنطقية تفتح أبوابًا أخرى وأسئلة أخرى وتجعل الطفل أكثر إلحاحًا”.

وفي هذا السياق، تقول الدكتورة رزان محمد عبدالله،  اختصاصية طب الأطفال وحديثي الولادة: “يبدأ الطفل في إظهار اهتمام بالجنس في عمر 4 إلى 5 سنوات؛ حيث يسألون من أين يأتي الأطفال؟ أو لماذا تختلف أجساد الذكور والإناث؟ وقد يلمسون أعضائهم التناسلية، وقد يظهرون اهتمامًا بالأعضاء التناسلية لأطفال آخرين”. 

وتضيف لمواطن: “لذا من المهم أن نعرف أنها ليست أمرًا يدعو للقلق، ولكنها علامات على الاهتمام الطبيعي بالجسد. وعوضًا عن زجر الطفل أو ضربه، ينبغي تعليمه ما يمكن وما لا يُمكن فعله؛ حيث يُعد وضع حدود للاستكشاف والتصرفات أمرًا مهمًا لتعليم الآداب والحدود الاجتماعية”.

وتنصح الآباء بسؤال الأطفال، عما إذا كان بإمكانهم عناقهم أو تقبيلهم، واحترام ردودهم ، كتدريبٍ للطفل على استقلالية جسده وملكيته الحصرية.

بناء الخصوصية، بداية التربية الجنسية

تقول أروى: “أهم ما أركز عليه مع الطفلتين هو توعيتهما أنّ هذه الأماكن (الجنسية) لها خصوصية، ولا يجوز لأحدٍ لمسها أو رؤيتها سوى الأم أو الجدة، وحتى الأب في حال لم يكن يُشارك في مهام العناية بالطفل مثل تبديل الحفاض والاستحمام”.

وتضيف: “دأبتُ على بناء خصوصية تلك الأماكن لأطفالي منذ الولادة؛ حيث كنتُ أحرص ألا أبدل الحفاض أمام أحد، لقد قرأتُ أنّ الطفل يتأثر حتى لو كان رضيعًا. في حين أرى الكثير من الأمهات اللواتي يعرّين الطفل -في عمر السنة وأكثر- أمام الضيوف والأقارب بحجة أنه “ذكر”، ولا ينبغي أن يخجل”. 

وعليه تقول رزان محمد عبدالله، طبيبة الأطفال: “من عمر 18 شهرًا إلى 3 سنوات، يبدأ الأطفال بالتعرف على أجسادهم وكيفية عملها، لذا ننصح الأهل بتعليم أطفالهم الأسماء الصحيحة لأجزاء الجسم. إن اختلاق أسماء غير حقيقية لها قد يعطي فكرة أن هناك شيئًا سيئًا أو سريًا في تلك الأعضاء”.

وينبغي “تعليم الطفل أنها مناطق خاصة، لا ينبغي السماح لأحد بالنظر إليها أو لمسها دون إذنه؛ خاصةً المناطق التي تغطيها ملابس السباحة. وبالمثل، يجب تعليم الطفل أنه يجب عليه الحصول على موافقة الآخرين قبل لمسهم”.

وعلى الجهة الأخرى ينتهك الكثير من الأهل خصوصية أطفالهم، مدفوعين بمعتقدات غير صحيحة حول التربية الجنسية؛ مثل الطفل ينسى، ويُسيئون التصرف ظنًا أنهم الأدرى بمصلحة أطفالهم.

تقول رهام: "إذا كانت ابنتي تُغير ثيابها ودخل أخوها صدفةً لا أقرّعه أو أصرخ في وجهه، إنما أعلمه/ا الحفاظ على خصوصية جسده/ا من باب احترام الخصوصية وليس من باب الحلال والحرام".

 “يأتيني الكثير من الأهل إلى العيادة مُصطحبين أطفالهم، وعادةً ما تكون المشكلة الجلدية في المناطق الحساسة. يرفض الطفل أحيانًا خلع ملابسه، وهذا شيء طبيعي نابع من الخجل. ما لا أراه طبيعيًا أن يُجبره الأب أو الأم على خلع ملابسه مع الصراخ والتوبيخ وأحيانًا الضرب، ويرى الأهل أنّ ذلك لمصلحة الطفل”. يقول لمواطن، علي نجوم، طبيب الأمراض الجلدية و المنقولة بالجنس.

ويوضح: “أنّ هذا التصرف مؤذٍ جدًا لشخصية الطفل وصحته النفسية على المدى البعيد، وانتهاك لخصوصية جسده وتعريته دون موافقته مع ضربه، لا يختلف بأثره النفسيّ عن الاغتصاب. ما يتسبب في مشاكل الثقة والشعور بعدم الأمان، وكل ذلك له تأثيرٌ كارثيّ بكلّ ما للكلمة من معنى”.

وعن التعامل الصحيح الذي يجب على الأهل اتباعه يقول نجوم: “بدلًا عن ذلك أنصح الأهل بتثقيف الطفل جنسيًا بما يتناسب مع سنه، وأنّ جسده ملكه وحده ولا ينبغي أن يراه أحد سوى الأب والأم والطبيب، وتحضيره قبل الحضور إلى العيادة بأنّ الطبيب سيفحصك في تلك المنطقة، ومن الأفضل أن نسمح له لأنه سيخفف ألمه وبتعافى سريعًا، ولا ينبغي تعريته قسرًا تحت أي ظرف -عدا الحالات الخطرة المُهدّدة للحياة-؛ إذ يجب على الأم/الأب إقناعه بذلك ولو استغرق وقتًا وجهدًا”.

نقص التربية الجنسية.. طاقة مهدورة

أمّا جمال (٢٨ عامًا) طبيب أسنان سوريّ يعمل في ألمانيا: “ولدتُ في عائلة تُكرس الأخلاق قبل العلم وقبل كل شيء، كان لديّ ثلاثة أخوة، يكبرني أصغرهم بخمس سنوات، ورغم ذلك لم يحدّثني أحد عن مرحلة البلوغ الجنسي”.

ويضيف: “بقيتُ أحتلم ليلًا وأشعر بالإحراج والذنب، ولم أعرف شيئًا عن الاستنماء حتى أصبحتُ في عمر السابعة عشر من بعض الأصدقاء، بينما كان بلوغي في الثانية عشرة، وطوال تلك المدة لم يخبرني أحد عن أي شيء يخصّ تلك التغيرات، كنت أعتقد أنّ ذلك يحدث لي وحدي فقط”. 

تتفق حالة جمال -التي تظهر فيها قلة الخبرة في التعامل مع قضايا البلوغ بسبب نقص الثقافة الجنسية- مع الدراسات التي كشفت أنّ أكثر مواضيع التربية الجنسية تناولًا في الحديث مع الأطفال هو الفروق الجسدية بين الجنسين، بينما كان موضوع العادة السرية الأقل تناولًا. 

وتُشير الأبحاث إلى أن التثقيف الجنسي في المدارس يؤخر سن بداية النشاط الجنسي، ويزيد من استخدام الواقي الذكري ووسائل منع الحمل بين الناشطين جنسيًا، ويقلل عدد الشركاء الجنسيين، ومعدل الحمول غير المقصودة ونسبة الإصابة بالأمراض المنقولة بالجنس، بالإضافة إلى تقليل حالات الاغتصاب. 

وكشفت دراسات أخرى عما هو أبعد من ذلك؛ حيث أظهرت التربية الجنسية المُبكرة تأثيرات إيجابية في تحسين الصحة البدنية والعقلية والعاطفية للشباب، ولأنهم الفئة الأكثر فاعلية، تنعكس صحتها على صحة المُجتمع بشكلٍ عام.

إلى ذلك، أوصى الباحثون في جامعة بريستول بتركيز التثقيف الجنسيّ في المدارس على مصطلح الجنس الإيجابي، الذي يُشددّ على الموافقة والاختيار والوقت والإطار المناسب، وشرح فوائد الرفاهية الجنسية، بدلًا من التركيز على الامتناع عن ممارسة الجنس.

متى وكيف نتحدث مع أطفالنا حول الجنس؟

تمنح الأحداث اليومية الكثير من الفرص لإعطاء الأطفال معلوماتٍ جديدة تزيد وعيه الجنسيّ؛ فعلى سبيل المثال؛ التحدث عن خصوصية الأعضاء الحميمية أثناء الاستحمام سيكون أكثر فعالية من التحدث عنها  أثناء العشاء. كما يعد الحمل أو الولادة في العائلة وقت مناسب لمناقشة كيفية حدوث الحمل والولادة.

“إذا كانت ابنتي تُغير ثيابها ودخل أخوها صدفةً لا أقرّعه أو أصرخ في وجهه، إنما أعلمه/ا الحفاظ على خصوصية جسده/ا من باب احترام الخصوصية وليس من باب الحلال والحرام”. وفق لما تقول التربوية والكاتبة رهام عيسى، لمواطن.

فلا يوجد أفضل من المواقف المُحرجة التي تحدث في المنزل بين الأطفال،لتثقيفهم جنسيًا وتعليمهم احترام خصوصية الجسد، وتختم رهام: “من البداية حاولتُ تعويد أطفالي على شكل أجسادهم حتى لا يصبح لديهم مخاوف أو فضول، وفي الوقت نفسه”. 

مواضيع ذات صلة

الأمومة المسيئة كانت الجملة العالقة في ذهن الفيلسوف العدمي والكاتب الروماني إميل سيوران من أمه "لو كنت أعلم لأجهضتك"، ومصير هذه العبارة
“لن أسامح أمي”.. كيف تدمر الأمومة المسيئة حياة الأبناء؟
أدرك أن مشوارها في تربية ابنها ليس سهلاً، في مجتمعات تمنح نوعًا من الذكورة السامة؛ فبمجرد أن يخرج للدراسة ويبدأ تكوين الصداقات تتلاشى كل قيمه،
بعيدا عن الذكورية السامة.. “أريد أن أربي ابني ليصبح إنسانا”
يتناسى العرب أن الأمومة رحلة طويلة، وأن النجاح والفشل فيها لا يعني وصول الأبناء إلى عمر معين يحققون فيه إنجازات؛
هي امرأة قبل أن تصبح أمًّا.. عن هواجس الأمومة في غياب الأمان

وحول طريقة الحديث مع الأطفال في المواضيع الجنسية التي تتطلب توخي الدقة في التسميات والمصطلحات، وحتى نبرة الكلام؛ ترى آلاء علي، خبيرة الإرشاد النفسي، أن ” التربية الجنسية تدخل في صلب شخصية الفرد منذ بداية طفولته، لذا يجب أن نفتح المجال أمام أطفالنا للأسئلة، والنقاش الدائم بجوّ من الأريحية، دون أن نُشعرهم بأنّ الموضوع مُحرجٌ أو خطيرٌ أو معيب”.

وتكمل: “الأطفال قد لا يسألون إذا شعروا أنّ الأب أو الأم لا يرتاحان للأسئلة. لذا من المهم أن نُجيب بهدوء، ودون أي انفعالات، بدقةٍ واختصار، مع تسمية أجزاء الجسم بأسمائها العلمية دون تحفّظ. إذ من المهمّ أن يشعر الطفل أنه يستطيع السؤال متى شاء؛ فهذا يحميه من الاعتماد على المصادر غير الصحيحة والمؤذية”. 

وتضيف لمواطن: “بالإضافة إلى الحفاظ على خصوصية الطفل خلال الحمام أو تبديل الملابس، من المهم عدم الإشارة إلى أعضائه بالضحك أو الاستهزاء، وإذا غافل الأهل وخرج عاريًا إلى غرفة الضيوف، نكتفي بإعادته دون تقريع، ودون أن نُشعره أنه حدثٌ محوريّ؛ حيث سيميل إلى تكراره كي يُلفت الانتباه”. 

خلاصة القول: إنّ التوعية الجنسية تتمحور حول أن يعلم الطفل المعنى الحقيقي لمبدأ ملكية الجسد، ويتعلّم طريقة التعامل مع مشاعره حين يُحسّ بالخطر أو الحزن أو خيبة الأمل، و يجرؤ على قول لا، عندما يُريد أحدٌ أن يضمه أو يلمسه دون موافقته، وتربيته على أنه الوحيد الذي يقرّر مع من يكون قريبًا جسديًا. من يُقبّل من الأقارب؟ وفي حضن من يجلس؟. ويعلم حقيقةً كيف أتى إلى هذه الحياة وليس عباراتٍ مثلَ “اشتريناك من السوبر ماركت”، أو “وجدناك في الشارع”.

الوسوم: أمومةتربيةتربية جنسيةطفولة
ShareTweetShareSendSend
غدير محمد برهوم

غدير محمد برهوم

كاتب وطبيب سوري

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

All rights reserved to Muwatin Media Network ©

لتصلك نشرتنا الشهرية إلى بريدك الإلكتروني

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب اشترك في قناتنا

اشترك

  • Asset 1

جميع الحقوق محفوظة لشبكة مواطن الإعلامية©

صُمم بواسطة MDC Agency

شبكة مواطن الإعلامية

ما بعد الخطوط الحمراء

المملكة المتحدة – لندن

للـتواصل معـنا: [email protected]

المدير التنفيذي ورئيس التحرير: د. محمد الفزاري [email protected]

<
2025
  • 2025
  • 2024
  • 2023
  • 2022
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
▼
>
يناير31 Posts
فبراير12 Posts
مارس24 Posts
أبريل22 Posts
مايو14 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير30 Posts
فبراير35 Posts
مارس36 Posts
أبريل22 Posts
مايو40 Posts
يونيو29 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس27 Posts
سبتمبر36 Posts
أكتوبر35 Posts
نوفمبر31 Posts
ديسمبر34 Posts
يناير27 Posts
فبراير28 Posts
مارس63 Posts
أبريل26 Posts
مايو26 Posts
يونيو25 Posts
يوليو21 Posts
أغسطس20 Posts
سبتمبر22 Posts
أكتوبر28 Posts
نوفمبر26 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير30 Posts
فبراير22 Posts
مارس21 Posts
أبريل19 Posts
مايو13 Posts
يونيو14 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس26 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر22 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير18 Posts
فبراير8 Posts
مارس23 Posts
أبريل22 Posts
مايو25 Posts
يونيو22 Posts
يوليو14 Posts
أغسطس23 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر16 Posts
ديسمبر17 Posts
يناير16 Posts
فبراير24 Posts
مارس23 Posts
أبريل32 Posts
مايو12 Posts
يونيو30 Posts
يوليو31 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير4 Posts
فبراير2 Posts
مارس19 Posts
أبريل12 Posts
مايو28 Posts
يونيو22 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس10 Posts
سبتمبر29 Posts
أكتوبر23 Posts
نوفمبر9 Posts
ديسمبر30 Posts
يناير21 Posts
فبراير1 Post
مارس18 Posts
أبريل13 Posts
مايو15 Posts
يونيو11 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس7 Posts
سبتمبر14 Posts
أكتوبر4 Posts
نوفمبر14 Posts
ديسمبر15 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو17 Posts
يونيو11 Posts
يوليو11 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر10 Posts
أكتوبر16 Posts
نوفمبر22 Posts
ديسمبر23 Posts
يناير2 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير12 Posts
فبراير12 Posts
مارس8 Posts
أبريل16 Posts
مايو11 Posts
يونيو16 Posts
يوليو2 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر2 Posts
أكتوبر13 Posts
نوفمبر13 Posts
ديسمبر10 Posts
يناير3 Posts
فبراير0 Posts
مارس12 Posts
أبريل5 Posts
مايو3 Posts
يونيو9 Posts
يوليو9 Posts
أغسطس11 Posts
سبتمبر7 Posts
أكتوبر10 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر14 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو7 Posts
يوليو4 Posts
أغسطس6 Posts
سبتمبر5 Posts
أكتوبر5 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر6 Posts

لتصلك نشرتنا الشهرية إلى بريدك الإلكتروني

Menu
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • سياسة الخصوصية

  • Asset 1

شبكة مواطن الإعلامية

ما بعد الخطوط الحمراء

المملكة المتحدة – لندن

للـتواصل معـنا: [email protected]

المدير التنفيذي ورئيس التحرير: د. محمد الفزاري [email protected]

<
2025
  • 2025
  • 2024
  • 2023
  • 2022
  • 2021
  • 2020
  • 2019
  • 2018
  • 2017
  • 2016
  • 2015
  • 2014
  • 2013
▼
>
يناير31 Posts
فبراير12 Posts
مارس24 Posts
أبريل22 Posts
مايو14 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير30 Posts
فبراير35 Posts
مارس36 Posts
أبريل22 Posts
مايو40 Posts
يونيو29 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس27 Posts
سبتمبر36 Posts
أكتوبر35 Posts
نوفمبر31 Posts
ديسمبر34 Posts
يناير27 Posts
فبراير28 Posts
مارس63 Posts
أبريل26 Posts
مايو26 Posts
يونيو25 Posts
يوليو21 Posts
أغسطس20 Posts
سبتمبر22 Posts
أكتوبر28 Posts
نوفمبر26 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير30 Posts
فبراير22 Posts
مارس21 Posts
أبريل19 Posts
مايو13 Posts
يونيو14 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس26 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر22 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر26 Posts
يناير18 Posts
فبراير8 Posts
مارس23 Posts
أبريل22 Posts
مايو25 Posts
يونيو22 Posts
يوليو14 Posts
أغسطس23 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر16 Posts
ديسمبر17 Posts
يناير16 Posts
فبراير24 Posts
مارس23 Posts
أبريل32 Posts
مايو12 Posts
يونيو30 Posts
يوليو31 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر24 Posts
أكتوبر20 Posts
نوفمبر29 Posts
ديسمبر20 Posts
يناير4 Posts
فبراير2 Posts
مارس19 Posts
أبريل12 Posts
مايو28 Posts
يونيو22 Posts
يوليو26 Posts
أغسطس10 Posts
سبتمبر29 Posts
أكتوبر23 Posts
نوفمبر9 Posts
ديسمبر30 Posts
يناير21 Posts
فبراير1 Post
مارس18 Posts
أبريل13 Posts
مايو15 Posts
يونيو11 Posts
يوليو20 Posts
أغسطس7 Posts
سبتمبر14 Posts
أكتوبر4 Posts
نوفمبر14 Posts
ديسمبر15 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو17 Posts
يونيو11 Posts
يوليو11 Posts
أغسطس15 Posts
سبتمبر10 Posts
أكتوبر16 Posts
نوفمبر22 Posts
ديسمبر23 Posts
يناير2 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو0 Posts
يوليو0 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر0 Posts
أكتوبر0 Posts
نوفمبر0 Posts
ديسمبر0 Posts
يناير12 Posts
فبراير12 Posts
مارس8 Posts
أبريل16 Posts
مايو11 Posts
يونيو16 Posts
يوليو2 Posts
أغسطس0 Posts
سبتمبر2 Posts
أكتوبر13 Posts
نوفمبر13 Posts
ديسمبر10 Posts
يناير3 Posts
فبراير0 Posts
مارس12 Posts
أبريل5 Posts
مايو3 Posts
يونيو9 Posts
يوليو9 Posts
أغسطس11 Posts
سبتمبر7 Posts
أكتوبر10 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر14 Posts
يناير0 Posts
فبراير0 Posts
مارس0 Posts
أبريل0 Posts
مايو0 Posts
يونيو7 Posts
يوليو4 Posts
أغسطس6 Posts
سبتمبر5 Posts
أكتوبر5 Posts
نوفمبر7 Posts
ديسمبر6 Posts

لتصلك نشرتنا الشهرية إلى بريدك الإلكتروني

لتصلك نشرتنا الشهرية إلى بريدك الإلكتروني

تابعوا قناة مواطن على يوتيوب
اشترك

جميع الحقوق محفوظة لشبكة مواطن الإعلامية©

صُمم بواسطة MDC Agency
Menu
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • سياسة الخصوصية