Menu
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
Edit Content
Menu
  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
ادعم الصحافة المستقلة
Support independent press
Facebook X-twitter Youtube Instagram Linkedin
Edit Content
Menu
  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
ادعم الصحافة المستقلة
Support independent press
Facebook X-twitter Youtube Instagram Linkedin
Edit Content
Menu
  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
ادعم الصحافة المستقلة
Support independent press
Facebook X-twitter Youtube Instagram Linkedin
الرئيسية قصة

هل كان فاضل الربيعي مفكرًا ما بعد استشراقي أم مجرد مغامر فكري؟

سامح عسكرسامح عسكر
4 مايو , 2025
في فكر, قصة
A A
0
هل كان فاضل الربيعي مفكرًا ما بعد استشراقي أم مجرد مغامر فكري؟

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

  • لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا
  • لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب، اضغط(ي) هنا

Share on FacebookShare on TwitterShare on LinkedinShare on WhatsappShare on Email

توفِّي في مارس الماضي فاضل الربيعي (1952-2025)، وهو أحد أكثر المفكرين العراقيين إثارة للجدل في العالم العربي، امتدت أعماله عبر الأدب والتاريخ والأسطورة والسياسة، مما يجعله رمزًا للتفكير الخارج عن السياق وغير التقليدي. بمؤلفاته التي تتجاوز الأربعين كتابًا، استطاع الربيعي أن يحظى بإعجاب شريحة واسعة من القراء، لكنه في الوقت ذاته واجه انتقادات حادة تتهمه بالخروج عن المنهج العلمي والتشكيك في الموروث الثقافي والديني.

وُلد الربيعي في بغداد عام 1952 في بيئة سياسية وثقافية مضطربة شهدت صعود الحركات اليسارية العراقية؛ حيث انخرط في شبابه في صفوف الحزب الشيوعي العراقي، لكنه ابتعد عنه لاحقًا بسبب اختلافات فكرية، كما يشير تقرير نشرته صحيفة “العربي الجديد”. بدأ مسيرته الأدبية ككاتب قصصي في السبعينيات؛ حيث أصدر مجموعته القصصية الأولى “الشمس في الجهة اليسرى” عام 1970 بالاشتراك مع كتاب عراقيين آخرين، تلتها “أيها البرج يا عذابي” عام 1976، والتي نالت استحسان النقاد.

من اليسار العراقي إلى الفكر العالمي

بعد مغادرته العراق عام 1979 إثر انهيار التحالف بين الشيوعيين والبعثيين، تنقل الربيعي بين براغ، عدن، ودمشق؛ حيث عمل محررًا في مجلات مثل “الحرية” و”الموقف العربي”، واستقر لاحقًا في هولندا عام 1996؛ حيث حصل على الجنسية الهولندية، مما أتاح له منصة عالمية لنشر أفكاره التي يمكن تلخيصها في تسمية أكثر من 20 مؤلفًا، يغلب عليها الصدام وإثارة الجدل، وقد يستفاد من هذه التجربة العابرة للحدود أنها شكلت رؤيته الفكرية التي تمتاز بالتنوع وتحدي السرديات التقليدية.

وقد أنتج الربيعي قرابة 40 كتابًا في مجالات متعددة، تشمل الأدب، التاريخ، الفلسفة، والأنثروبولوجيا، إضافة لمقالاته في مركز “مجتمع للدراسات الثقافية والتاريخية” بوصفه رئيسًا لمجلس أمنائه، وتتميز أعماله بمحاولتها تفكيك الروايات التاريخية والدينية؛ خاصة تلك المتعلقة بالحضارات الشرقية القديمة والسرديات التوراتية خصيصًا، ومن أبرز كتبه: “إرم ذات العماد”، “القدس ليست أورشليم”، “حقيقة السبي البابلي” و”فلسطين المتخيلة”.

بدلًا من أن تكون دراسة التاريخ أدبًا قصصيًا، جعل منها الربيعي فكرًا استراتيجيًا يدخل ضمن مفهوم لعبة الأمم، وستكون له أهمية للشعوب السامية للتعرف على الذات وبلورة هوية تاريخية لتلك الشعوب، واعادة ترتيب أوراقها ومعرفة الآخر المغاير، وكل ذلك سيؤثر حتمًا على ثقافاتهم الموروثة وسردياتهم التاريخية

طروحات الربيعي غالبًا ما ترتكز على مصادر مثل الشعر العربي القديم، ككتب الهمداني مثل “الإكليل”، والتوراة، كما أشار في حواره مع مجلة كنعان أنه يرى بأن شخصيات مثل موسى وداوود وسليمان قد تكون مرتبطة بتاريخ اليمن وليس فلسطين، وأن الهيكل المنسوب لسليمان لم يُبن في القدس؛ بل في السراة اليمنية، هذه الأفكار يمكن وصفها بثورة في تفسير جغرافيا الحدث التوراتي، وقد أثارت نقاشات واسعة في الأوساط الثقافية والدينية بين مؤيد ومعارض.

الربيعي.. صوت الجرأة والإبداع

يرى الباحث المصري في تاريخ الحركات السياسية دكتور “عمرو عبد المنعم” أن: “الأستاذ فاضل الربيعي استطاع باجتهاده أن يفك الشفرة التارخية بعدد لا بأس به من المؤلفات، وينقل الفكرة من مجرد تشكيك بالسردية التاريخية إلى كشف المستور، ومن الجدل الفكري إلى البرهان المنطقي، وأمسى نتاجه الفكري علامة فارقة ومحطة في مجال البحث التاريخي العربي، ووضع النقاط على الحروف، وسهل القراءة وفتح بابًا لمرحلة جديدة من المراجعة النقدية على أساس تلك الحقائق.

يضيف عبد المنعم لـ”مواطن”: بدلًا من أن تكون دراسة التاريخ أدبًا قصصيًا، جعل منها الربيعي فكرًا استراتيجيًا يدخل ضمن مفهوم لعبة الأمم، وستكون له أهمية للشعوب السامية للتعرف على الذات وبلورة هوية تاريخية لتلك الشعوب، واعادة ترتيب أوراقها ومعرفة الآخر المغاير، وكل ذلك سيؤثر حتمًا على ثقافاتهم الموروثة وسردياتهم التاريخية، وأظن أن لا شيء سيبقى كما كان، وسيتأسس وعي تاريخي جديد (للماقبل) و(المابعد) سيغير الكثير من المفاهيم، وربما التاريخ والجغرافيا والثقافة”.

وبإعجاب كبير من مثقفين وقراء يرون فيه مفكرًا استثنائيًا جريئًا يتحدى الروايات المهيمنة، كتبت صحيفة “القدس” ووصفته بأنه “كان يتمتع بجرأة فكرية، وبروح من التحدي للسرديات “المقدسة، تندرج في إطار معركة العقل العربي المعاصر ضد قوى الاستعمار والجمود والتخلف التي تحاصره”. وكتب داوود سلمان الشويلي أيضًا في المجلة الثقافية الجزائرية بأن نظريات الربيعي “قد شاعت بين الناس، وأصبح لها الكثير من المؤيدين، وكان ما قدمه من أعمال ذات عمق وسعة، وغزيرة ومتميزة، ترافقها الأدلة والبراهين الإيركولوجية من نقوش، وخرائط، وبقايا أثرية”.

مواضيع ذات صلة

لتظهر العشرات من الأعراق . نناقش في هذا المقال بعض الأجوبة -غير الشائعة- للأسئلة المتعلقة ببداية الخليقة في السرديات الإسلامية التراثية.
من القصص إلى العقيدة: كيف شكّلت السرديات التراثية تصورنا عن آدم؟
تداعى الانحياز العاطفي لَدَى المثقف العربي إلى صَك مُصْطلح الشمولية الديموقراطية، متأثرًا في ذلك بحَجْم الخسائر المهولة التي ألحقتها الآلة
صناعة الوهم: في صك مصطلح الشمولية الديموقراطية لدى المثقف العربي
عدم تمثيل الدولة في أية قوة عسكرية سوى الجيش، ويسقطون ذلك على "فلسطين ولبنان" ، بمعنى عدم الاعتراف بأية مقاومة تصدر من تلك الدول غير معبرة
هيمنة المقاومة على فكرة الدولة الحديثة.. منظور تاريخي وفلسفي

وفي الأوساط الأكاديمية، يُعتبر الربيعي جزءًا من تيار ما بعد الاستشراق، وقد يستفاد من كتابه “ما بعد الاستشراق” تأثره بإدوارد سعيد، لكنه يتميز بأسلوبه الأدبي، كما كتب في ذلك خليل صويلح في موقع جلوبال رايتس -الحقوق العالمية- بالإنجليزية، مشيرًا إلى جهد الربيعي أنه جهد نقدي هام لتفكيك السرديات الشرقية وإعادة بناء الروايات، ويقول إن الربيعي يسعى إلى إنشاء مدرسة أنثروبولوجية عربية تلغي الروايات الشرقية، وهو ما تدعمه حركات ثقافية غربية ضد ما تسميه التزوير الغربي الأيديولوجي.

كما يتفق عمرو الشاعر، إمام وخطيب مصري مع الربيعي في كثير من آرائه، رغم اختلافهما حول بعض التفاصيل، ولا يرى وجاهة في رأي ناقدي الربيعي الذين يعيبون عليه عدم حصوله على درجة الدكتوراة في مجاله البحثي؛ فبحسب الشاعر: ما يهم هو مدى نسبة صواب أو خطأ اجتهاد الربيعي، أما رد آرائه جملة أو قبولها جملة فليس دقيقًا وهو خطأ علمي.

ويضيف الشاعر لـ”مواطن”: فاضل الربيعي ليس سابقة في هذا المجال، ولكن سبقه باحثون آخرون مثل كمال الصليبي ومحمد حافظ، هذا الاجتهاد ليس شاذًا أو خروجًا عن المألوف ليصبح عرضة للاتهام؛ بل هو توارد خواطر معرفي طبيعي بين العلماء والباحثين في رؤيتهم للقضايا العلمية المختلفة.

التشكيك في المنهجية والمصداقية

على الجانب الآخر، يواجه الربيعي انتقادات حادة تركز على منهجيته وطروحاته. الناقد الدكتور سامي العامري؛ في منشورات له على منصة إكس، وصف الربيعي بأنه “واجهة لتشكيك الأمة في دينها”، وادعى العامري أن الربيعي أنكر فتح المسلمين للأندلس، وفي منشور آخر، اتهمه العامري بالاستخفاف بعقول السامعين من خلال مصطلحات مثل “العبرية السبئية”، التي يرفضها المتخصصون.

ويقول مدير معهد العربية للدراسات، الدكتور هاني نسيرة في حديثه لـ”مواطن”: “إن الرجل متسرع يهتم فقط بالحبكة واللفوفية اللغوية دون دليل تاريخي وعلمي معتبر، وقد فاتته محاور وأسس مهمة في تحليلاته، مثل عدم معرفته بالتوراة السبعينية أو اليونانية كأصل للكتاب النقدي الحالي، وأخطاؤه كثيرة؛ منها آراؤه حول جبل الطور في سيناء، وخروج بني إسرائيل التي  تفتقر تلك الآراء إلى الدعم الأثري والأكاديمي اللازم للقبول الواسع، وتظل المواقع التقليدية (سيناء) والبديلة (السعودية) هي الأكثر مناقشة، بينما يبقى اقتراحه باليمن على هامش الدراسات التاريخية، وربما تكون آراؤه متأثرة بمواقف أيديولوجية أو سياسية، مما يطرح تساؤلات كثيرة حول موضوعيتها”.

أكاديميًا، يُنتقد الربيعي لاعتماده على ما يُسمى “علم الآثار الزائف”، ويرى منتقدوه أن طروحاته، مثل فكرة أن إسرائيل كانت قبيلة عربية بائدة في اليمن، تفتقر إلى أدلة أثرية أو تاريخية قوية، مثلما ذكر موقع “النبأ العظيم” في بحوث مطولة يناقش فيها تلك الأفكار؛ حيث نشر الموقع هذه البحوث نقدًا لنظريات الربيعي حول جغرافيا التوراة، مشيرًا إلى ندرة المصادر المحلية التي تدعم ادعاءاته عن تواجد اليهود في اليمن، وأن مجمل أفكار الربيعي هي مجرد تخمينات تفتقر للأدلة المؤكدة أو الموثقة، ويصدق على ذلك الصحفي والمترجم “باسم عبدالله” في نقده للربيعي بقوله: “افتقدت معلوماته للأمانة العلمية وللمصادر التاريخية الرصينة؛ فصار يتخبط في رؤى لا ضوابط واقعية لها، وظن من خلالها إشهار نفسه كباحث، على مبدأ خالف تعرف”.

يهتم فاضل الربيعي فقط بالحبكة واللفوفية اللغوية دون دليل تاريخي وعلمي معتبر، وقد فاتته محاور وأسس مهمة في تحليلاته، مثل عدم معرفته بالتوراة السبعينية أو اليونانية كأصل للكتاب النقدي الحالي

ونظرًا لأهمية وسعة انتقادات موقع النبأ العظيم؛ فالموقع ينتقد نظرية الربيعي بأن التوراة كتاب يمني قديم، مشيرًا إلى أن هذا الكتاب له أسماء متعددة (العهد القديم، الكتاب المقدس، التوراة)، بينما القرآن له اسم واحد. كما يسأل لماذا ما زالت هذه الكتب موجودة في ثقافة اليمن الحالية إذا كانت يمنية الأصل، وفي هذه الإشارة بعد لغوي سوسيولوجي مهم، قد يكون الربيعي قد أغفله في إطار صمته عن التطور اللغوي في المصطلحات والمفاهيم، ويشير أيضًا إلى أن خطاب القرآن بسيط وعام، بينما خطاب الكتاب اليهودي معقد ويحمل أسماء محددة تعكس الخطاب السياسي الحديث، والمكانية المحدودة بالنص، مما يشير إلى أن كتب اليهود من مصادر مختلفة. 

وفي هذا الطرح بالإنجليزية والذي مصدره النبأ العظيم يتساءل عن عدم وجود أدلة أركيولوجية وآثار للمسيحية في اليمن، مما يهدم نظريات فاضل الربيعي بأن التوراة منشؤها يمني، على اعتبار أن المسيحية هي امتداد للإيمان بصحة العهد القديم الذي يحتوي ضمن فصوله على أسفار التوراة الخمسة.

تسييس للعلم؟ أم تحرير من هيمنة المرويات الغربية؟

وسياسيًا، قد يُتهم الربيعي أحيانًا بالانحياز إلى مواقف معينة على حساب الرؤية الموضوعية العلمية؛ فعلى سبيل المثال تركيزه على نقد السرديات الصهيونية والربط بينها وبين أبحاثه التاريخية، هذا قد يؤدي إلى تبسيط القضايا التاريخية المعقدة واختزالها في موقف سياسي، مما يثير حساسيات في الأوساط الأكاديمية التي تتهم الباحثين من هذا النوع “بتسييس العلم”، وهو نوع من الأيديولوجيا المتعصبة التي يعاني منها المتطرفون دينيًا وسياسيًا، كما أن بعض النقاد يرون أن أسلوبه في الربط بين الأساطير والتاريخ قد يقود إلى استنتاجات غير موثوقة، مما يضعف مصداقيته كباحث في النهاية.

ومن خلال ما سبق يمكن القول بأن فاضل الربيعي يمثل حالة فريدة في المشهد الفكري العربي؛ حيث جرأته في تحدي السرديات التاريخية والدينية التقليدية جعلته رمزا للتفكير الحر، لكنه في الوقت ذاته عرض نفسه لانتقادات قد تكون مبررة أحيانا لعدم الاعتماد على الأدلة الأركيولوجية الموثقة، واعتماده مبدأ القطيعة مع التاريخ الشائع والموروث، كما أن أسلوبه الذي يمزج بين الأدب والتاريخ يُعدّ نقطة قوة تجذب القراء، لكنه أيضًا نقطة ضعف عندما يتعلق الأمر بالمنهجية الأكاديمية التي تعتبر أن الأسلوب الأدبي في البحوث التاريخية هو نوع من التضليل والتأثير العاطفي على القارئ.

والخلاصة أنه من جهة، يُمكن النظر إلى الربيعي كمفكر يسعى لتحرير العقل العربي من هيمنة الروايات الغربية والاستشراقية، وهو ما يتماشى مع دعوات ما بعد الاستشراق التي يتبناها في كتابه “ما بعد الاستشراق”، ومن جهة أخرى، يرى منتقدوه أن طروحاته قد تُسهم في تعميق الانقسامات الفكرية في المجتمعات العربية؛ خاصة عندما يتطرق إلى مواضيع حساسة مثل الدين والتاريخ، في ظل إنكاره للتاريخ الموثق والمرووث وعدم قبوله الاعتماد على أدلة الآثار، وهو نوع من القطيعة المعرفية مع التاريخ له خصومه وأعداؤه في الوسط الثقافي قديمًا وحديثًا.

الوسوم: السرديات التوراتيةالقدس ليست أورشليماليهودية اليمنيةفاضل الربيعيما بعد الاستشراقمفكرون عدب معاصرون
ShareTweetShareSendSend
سامح عسكر

سامح عسكر

كاتب مصري وباحث تاريخي وفلسفي. ومؤلف 17 كتاب بين التاريخ والأدب والفلسفة ونقد التراث الديني. عضو منظمة التنوير العربية التابعة للأمم المتحدة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • قصص
  • آراء
  • حوارات
  • ترجمات
  • بيانات
  • تحقيقات
  • دراسات
  • كافيه
  • إذاعة
  • إصدارات
    • مجلة مناصرة
    • ملفات خاصة
    • النشرة الشهرية
  • دستورنا
  • تأثيرنا
  • بياناتنا
  • كُتابنا
  • انضم لنا
  • تواصل معنا
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج

All rights reserved to Muwatin Media Network ©

لتصلك نشرتنا الشهرية إلى بريدك الإلكتروني

لتصلك آخر مواضيعنا على الواتساب اشترك في قناتنا

اشترك

  • Asset 1

جميع الحقوق محفوظة لشبكة مواطن الإعلامية©

صُمم بواسطة MDC Agency

شبكة مواطن الإعلامية

ما بعد الخطوط الحمراء

المملكة المتحدة – لندن

المدير التنفيذي ورئيس التحرير: د. محمد الفزاري [email protected]

لتصلك نشرتنا الشهرية إلى بريدك الإلكتروني

Menu
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • سياسة الخصوصية

  • Asset 1

شبكة مواطن الإعلامية

ما بعد الخطوط الحمراء

المملكة المتحدة – لندن

المدير التنفيذي ورئيس التحرير: د. محمد الفزاري [email protected]

لتصلك نشرتنا الشهرية إلى بريدك الإلكتروني

لتصلك نشرتنا الشهرية إلى بريدك الإلكتروني

تابعوا قناة مواطن على يوتيوب
اشترك

جميع الحقوق محفوظة لشبكة مواطن الإعلامية©

صُمم بواسطة MDC Agency
Menu
  • اتفاقية استخدام الموقع
  • سياسة الخصوصية